مرثية والدي عبدالله -رحمه الله-
إنها السنة الأولى لرحيل والدي -رحمه الله- وإني خلال هذه السنة كلما جلست في مكانه وغرفته لم أتمكن من البقاء، بينما إذا أصابني الحزن قصدت مكانه وغرفته وبقيت بها حتى يزول ما بي وهكذا، وإني مهما كتبت وكتبت لن أجد أي كلمة بأي لغة تعكس شعور رحيل الأب الصالح الحريص والعطوف على بنته، كتبت هذه المرثية بشكل تلقائي وهي لا تصف شيئاً من الشعور،،
التعليقات مغلقة.