هي أملي
؛؛ هي قاعدة اتخذتها مبدأً في حياتي ؛؛
هي من جعلت لي طمأنينة وأمل بلغا عنان السماء ..
~ وطموحاً تجاوز في سموه القمم ~
هي قاعدة منذ أن بدأت العمل بها تحسنت أمور حياتي
وأنجزت أعمالاً أكثر وأصبحت أفضل مما أرنو إليه ..
هذه القاعدة إن جعلتها نصب عينيك ، مرافقة لعقلك وفكرك
وكنت مؤمناً بها في قرارة نفسك ،، فإنك ربحت طمأنينة عجيبة ،،
وتقدمت بنفسك للأفضل هذه القاعدة هي :
( أنا عند ظن عبدي بي )
.. ويكفيني ذلك الوعد الرباني .. هذا الحديث القدسي
اتخذه قاعدة في الحياة فإن لم يحصل لك ما تريد أو أفضل مما تريد
فأعلم أن الخطأ في ظنك بالله
فقد تقول بلسانك أكثر مما هو في قلبك
“ فلنحسن الظن بالله“
من داخل قلوبنا وقرارة أنفسنا
فأقل ما في ذلك هو راحة الخاطر والروح ..
التعليقات مغلقة.